المنتدى الرسمي لمــدينة الابيار ™

اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر في منتديات" الابيار "
يرجي التكرم بزيارة صفحة التسجيل..حتي يصبح بامكانك المشاركة معنا. والاستفادة والافادة.او يمكنك تصفح المنتدي واختيار القسم الذي تريده ادناه..مع تمنياتنا
لك بقضاء امتع الاوقات..وتذكر قوله تعالي...( *=== (( مَا يلفظُ مِنْ قَولٍ إِلاَ لَدَيهِ رَقِيبٌ عَتِيدْ )) ===*

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى الرسمي لمــدينة الابيار ™

اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر في منتديات" الابيار "
يرجي التكرم بزيارة صفحة التسجيل..حتي يصبح بامكانك المشاركة معنا. والاستفادة والافادة.او يمكنك تصفح المنتدي واختيار القسم الذي تريده ادناه..مع تمنياتنا
لك بقضاء امتع الاوقات..وتذكر قوله تعالي...( *=== (( مَا يلفظُ مِنْ قَولٍ إِلاَ لَدَيهِ رَقِيبٌ عَتِيدْ )) ===*

المنتدى الرسمي لمــدينة الابيار ™

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المنتدى الرسمي لمــدينة الابيار ™

₪ منتديات مدينة الابيار ≈ ليبيا ₪

المواضيع الأخيرة

» ليبيا بين قناة أخبار وحصيلة أفكار .
شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Icon_minitimeالخميس سبتمبر 05, 2013 8:08 pm من طرف محمد البدري

» مركز القلم للبرمجيات والصيانة
شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Icon_minitimeالسبت أغسطس 31, 2013 12:54 pm من طرف مركز القلم

» اعتراف وانصاف
شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Icon_minitimeالجمعة أغسطس 30, 2013 10:29 pm من طرف محمد البدري

» حقيقة ينبغي ان تدرك
شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Icon_minitimeالجمعة أغسطس 30, 2013 10:12 pm من طرف محمد البدري

» حقيقة لاينبغي تجاهلها
شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Icon_minitimeالجمعة أغسطس 30, 2013 9:57 pm من طرف محمد البدري

» علامات الجمال عند الأنثى
شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 12, 2012 2:52 am من طرف حافظ بوقزيزة

» المرأة هههههههههههههههه
شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 12, 2012 2:50 am من طرف حافظ بوقزيزة

» كيف تعرف بنات العرب ...!!
شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 12, 2012 2:31 am من طرف حافظ بوقزيزة

» هههههههههههههههههههههههه
شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 12, 2012 2:28 am من طرف حافظ بوقزيزة

منتدى

منتديات الابيار

التبادل الاعلاني

منتديات الابيار ترحب بكم في كل الاوقات

2 مشترك

    شـــرح أسماء الله الحسنى (1)

    khalid
    khalid


    ذكر عدد المساهمات : 24
    تاريخ الميلاد : 16/11/1993
    تاريخ التسجيل : 22/05/2010
    العمر : 31

    شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Empty شـــرح أسماء الله الحسنى (1)

    مُساهمة من طرف khalid الإثنين نوفمبر 01, 2010 5:48 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اعضاء منتديات الابيار
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



    شـــرح أسماء الله الحسنى



    الأول

    الآخر

    الظاهر

    الباطن

    قال الله تعالى : ( هو الأول والآخر والظاهر والباطن ) هذه الأسماء الأربعة المباركة قد

    فسرها النبي صلى الله عليه وسلم تفسيراً جامعاً واضحاً فقال يخاطب ربه : ( اللهم أنت

    الأول فليس قبلك شئ ، وأنت الآخر فليس بعدك شئ ، وأنت الظاهر فليس فوقك شئ ،

    وأنت الباطن فليس دونك شئ ) .. الخ . ففسر كل اسم بمعناه العظيم ونفى عنه ما

    يضاده وينافيه . فتدبر هذه المعاني الجليلة الدالة على تفرد الرب العظيم بالكمال المطلق

    والإحاطة المطلقة الزمانية في قوله : ( الأول والآخر ) والمكانية في (الظاهر

    والباطن) .فالأول يدل على أن كل ما سواه حادث كائن بعد أن لم يكن ، ويوجب للعبد

    أن يلحظ فضل ربه في كل نعمة دينية أو دنيوية ، إذ السبب والمسبب منه تعالى ..

    والآخر يدل على أنه هو الغاية ، والصمد الذي تصمد إليه المخلوقات بتألهها ن ورغبتها

    ، ورهبتها ، وجميع مطالبها ، والظاهر يدل على عظمة صفاته واضمحلال كل شئ عند

    عظمته من ذوات وصفات على علوه ، والباطن يدل على إطاعته على السرائر ، والضمائر

    ، والخبايا ، والخفايا ، ودقائق الأشياء ، كما يدل على كمال قربه ودنوه . ولا يتنافى

    الظاهر والباطن لأن الله ليس كمثله شئ في كل النعوت .


    العلي

    الأعلى

    المتعال



    قال الله تعالى ( ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم ) وقال تعالى ( سبح اسم ربك

    الأعلى ) وقال تعالى ( عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال ) وذلك دل على أن جميع

    معاني العلو ثابتة لله من كل وجه ، فله علو الذات ، فإنه فوق المخلوقات ، وعلى

    العرض استوى أي علا وارتفع ، وله علو القدر وهو علو صفاته وعظمتها فلا يماثله صفة

    مخلوق ، بل لا يقدر الخلائق كلهم أن يحيطوا ببعض معاني صفة واحدة من صفاته ، قال

    تعالى : ( ولا يحيطون به علماً ) . وبذلك يعلم أنه ليس كمثله شئ في كل نعوته ، وله

    علو القهر ، فإنه الواحد القهار الذي قهر بعزته وعلوه الخلق كلهم ، فنواصيهم بيده ،

    وما شاء كان لا يمانعه فيه ممانع ، وما لم يشأ لم يكن ، فلو اجتمع الخلق على إيجاد ما

    لم يشأه الله لم يقدروا ، ولو اجتمعوا على منع ما حكمت به مشيئته لم يمنعوه ، وذلك

    لكمال اقتداره ، ونفوذ مشيئته ، وشدة افتقار المخلوقات كلها إليه من كل وجه .


    الكبير


    وهو سبحانه وتعالى الموصوف بصفات المجد ، والكبرياء ، والعظمة ، والجلال ، الذي

    هو أكبر من كل شئ ، وأعظم من كل شئ ، وأجل وأعلى . وله التعظيم والإجلال ، في

    قلوب أوليائه وأصفيائه . قد ملئت قلوبهم من تعظيمه ، وإجلاله ، والخضوع له ، والتذلل

    لكبريائه ، قال الله تعالى ( ذلك بأنه إذا دعى الله وحده كفرتم وإن يشرك به تؤمنوا

    فالحكم لله العلي الكبير)

    السميع

    قال الله تعالى : ( وكان الله سميعاً بصيراً ) . وكثيراً ما يقرن الله بين صفة السمع والبصر

    فكل من السمع والبصر محيط بجميع متعلقاته الظاهرة ، والباطنة فالسميع الذي أحاط

    سمعه بجميع المسموعات ، فكل ما في العالم العلوي والسفلي من الأصوات يسمعها

    سرها وعلنها وكأنها لديه صوت واحد ، لا تختلط عليه الأصوات ، ولا تخفى عليه جميع

    اللغات ،والقريب منها والبعيد والسر والعلانية عنده سواء ( سواء منكم من أسر القول

    ومن جهر به ومن هو مستخف بالليل وسارب بالنهار ) ، ( وقد سمع الله قول التي

    تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير) . قالت


    عائشة رضي الله عنها : تبارك الذي وسع سمعه الأصوات ، لقد جاءت المجادلة تشتكي

    إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا في جانب الحجرة ، وإنه ليخفى علي بعض

    كلامها ، فأنزل الله : ( لقد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها ) . وسمعه نوعان :

    أحدهما : سمعه لجميع الأصوات الظاهرة والباطنة الخفية والجلية ، وإحاطته التامة بها .

    الثاني : سمع الإجابة منه للسائلين والداعين والعابدين فيجيبهم ويثيبهم ، ومنـــه قوله

    تعالى : ( إن ربي لسميع الدعاء ) . وقول المصلي (سمع اله لمن حمده) أي استجاب .


    البصير


    الذي أحاط بصره بجميع المبصرات في أقطار الأرض والسماوات ، حتى أخفى ما يكون

    فيها فيرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء ، وجميع

    أعضائها الباطنية والظاهرة وسريان القوت في أعضائها الدقيقة ، ويرى سريان المياه

    في أغصان الأشجار وعروقها وجميع النباتات على اختلاف أنواعها وصغرها ودقتها ،

    ويرى نياط عروق النملة والنحلة والبعوضة وأصغر من ذلك . فسبحان من تحيرت العقول

    في عظمته ، وسعة متعلقات صفاته ، وكمال عظمته ، ولطفه ، وخبرته بالغيب ،

    والشهادة ، والحاضر والغائب ، ويرى خيانات الأعين وتقلبات الأجفان وحركات الجنان .

    قال تعالى )الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين إنه هو السميع العليم) ( يعلم

    خائنة الأعين وما تخفي الصدور ) . ( والله على كل شئ شهيد ) ، أي مطلع ومحيط علمه

    وبصره وسمعه بجميع الكائنات .


    العليم القدير

    قال الله تعالى ( وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير ) . ( إن الله بكل شئ

    عليم ) . فهو العليم المحيط علمه بكل شئ : بالواجبات ، والممتنعات ، والممكنات ، فيعلم

    تعالى نفسه الكريمة ، ونعوته المقدسة ، وأوصافه العظيمة ، وهي الواجبات التي لا

    يمكن إلا وجودها ، ويعلم الممتنعات حال امتناعها ، ويعلم ما يترتب على وجودها لو

    وجدت ، كما قال تعالى : ( لو كان فيهما إلهة إلا الله لفسدتا) وقال تعالى : ( ما أتخذ

    الله من ولد وما كان معه من إله إذاً لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض)

    فهذا وشبهه من ذكر علمه بالممتنعات التي يعلمها ، وإخباره بما ينشأ عنها لو وجدت

    على وجه الفرض والتقدير ، ويعلم تعالى الممكنات ، وهي التي يجوز وجودها وعدمها

    ما وجد منها وما لم يوجد مما لم تقتض الحكمة إيجاده ، فهو العليم الذي أحاط علمه

    بالعالم العلوي والسفلي لا يخلو عن علمه مكان ولا زمان ويعلم الغيب والشهادة ،

    والظواهــر والبواطــن ، والجلي والخفي ، قال الله تعالى : ( إن الله بكل شئ عليم )

    والنصوص في ذكر إحاطة علم الله وتفصيل دقائق معلوماته كثيرة جداً لا يمكن حصرها

    وإحصاؤها ، وأنه لا يعزب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك

    ولا أكبر ، وأنه لا يغفل ولا ينسى ، وأن علوم الخلائق على سعتها وتنوعها إذا نسيت

    إلى علم الله اضمحلت وتلاشت ، كما أن قدرهم إذا نسبت إلى قدرة الله لم يكن لها نسبة

    إليها بوجه من الوجوه ، فهو الذي علمهم ما لم يكونوا يعلمون ، وأقدرهم على ما لم

    يكونوا عليه قادرين . وكما أن علمه محيط بجميع العالم العلوي والسفلي ، وما فيه من


    المخلوقات ذواتها ، وأوصافها ، وأفعالها ، وجميع أمورها ، فهو يعلم ما كان وما

    يكون في المستقبلات التي لا نهاية لها ، وما لم يكن لو كان كيف كان يكون ، ويعلم

    أحوالالمكلفين منذ أنشأهم وبعد ما يميتهم وبعد ما يحييهم ، قد أحاط علمه بأعمالهم

    كلها خيرها وشرها وجزاء تلك الأعمال وتفاصيل ذلك في دار القرار. والخلاصة أن الله

    تعالى هو الذي أحاط علمه بالظواهر والبواطن ، والأسرار والإعلان ، وبالواجبات ،

    والمستحيلات ، والممكنات ، وبالعالم العلوي ، والسفلي ، وبالماضي ، والحاضر ،

    والمستقبل ، فلا يخفى عليه شئ من الأشياء.

    العزيز القدير القادر المقتدر القوي المتين

    هذه الأسماء العظيمة معانيها متقاربة ، فهو تعالى كامل القوة ، عظيم القدرة ، شامل

    العزة ( إن العزة لله جميعاً ) وقال تعالى : ( إن ربك هو القوي العزيز ) فمعاني العزة

    الثلاثة كلها كاملة لله العظيم . 1ـ عزة القوة الدال عليها من أسمائه القوى المتين ، وهي

    وصفة العظيم الذي لا تنسب إليه قوة للمخلوقات وإن عظمت ، قال تعالى ( إن الله هو

    الرزاق ذو القوة المتين ) وقال ( والله قدير والله غفور رحيم ) وقال عز وجل ( قل هو

    القادر على أن يبعث عليكم عذاباً من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعاً

    ويذيق بعضكم بأس بعض ) وقال تعالى ( وكان الله على كل شئ مقتدراً) وقال عز وجل

    ) إن المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر ) . 2ـ وعزة الامتناع فإنه

    هو الغني بذاته ، فلا يحتاج إلى أحد ولا يبلغ العباد ضره فيضرونه ، ولا نفعه فينفعونه

    ، بل هو الضار النافع المعطي المانع . 3ـ وعزة القهر والغلبة لكل الكائنات فهي كلها

    مقهورة لله خاضعة لعظمته منقادة لإرادته ، فجميع نواصي المخلوقات بيده ، لا يتحرك

    منها متحرك ولا يتصرف متصرف إلا بحوله وقوته وإذنه ، فما شاء الله كان وما لم يشأ لم

    يكن ، ولا حول ولا قوة إلا به . فمن قوته واقتداره أنه خلق السماوات والأرض وما

    بينهما في ستة أيام ، وأنه خلق الخلق ثم يميتهــم ثم يحييهم ثم إليه يرجعون ( ما خلقكم

    ولا بعثكم إلا كنفس واحدة ) . ( وهو الذي يبدؤا الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه ) . ومن

    آثار قدرته أنك ترى الأرض هامدة ، فإذا أنزل عليها الماء اهتزت وربت وانبتت من كل

    زوج بهيج ، ومن آثار قدرته ما أوقعه بالأمم المكذبين والكفار الظالمين من أنواع

    العقوبات وحلول المثلات ، وأنه لم يغن عنهم كيدهم ومكرهم ولا أموالهم ولا جنودهم ولا

    حصونهم من عذاب الله من شئ لما جاء أمر ربك ، وما زادوهم غير تتبيب ، وخصوصاً

    في هذه الأوقات ، فإن هذه القوة الهائلة والمخترعات الباهرة التي وصلت إليها مقدرة

    هذه الأمم هي من أقدار الله لهم وتعليمه لهم ما لم يكونوا يعلمونه ، فمن آيات الله أن

    قواهم وقدرهم ومخترعاتهم لم تغن عنهم شيئاً في صد ما أصابهم من النكبات

    والعقوبات المهلكة ، مع بذل جدهم واجتهادهم في توقي ذلك ، ولكن أمر الله غالب

    وقدرته تنقاد لها عناصر العالم العلوي والسفلي . ومن تمام عزته وقدرته وشمولهما أنه

    كما أنه هو الخالق للعباد فهو خالق أعمالهم وطاعاتهم ومعاصيهم ، وهي أيضاً

    أفعالهم ، فهي تضاف إلى الله خلقاً وتقديراً وتضاف إليهم فعلاً ومباشرة على الحقيقة

    ، ولا منافاة بين الأمرين ، فإن الله خالق قدرتهم وإرادتهم ، وخالق السبب التام خالق

    للمسبب ، قال الله : ( والله خلقكم وما تعملون ) . ومن آثار قدرته ما ذكره في كتابه من

    نصره أولياءه ، على قلة عددهم على أعدائهم الذي فاقوهم بكثرة العدد والعدة ، قال

    الله تعالى : ( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله ) . ومن آثار قدرته ورحمته ما

    يحدثه لأهل النار وأهل الجنة من أنواع العقاب وأصناف النعيم المستمر الكثير المتتابع

    الذي لا ينقطع ولا يتناهى . فبقدرته أوجد الموجودات ، وبقدرته دبرها ، وبقدرته سواها

    وأحكمها ، وبقدرته يحيى ويميت ، ويبعث العباد للجزاء ، ويجازي المحسن بإحسانه

    والمسيء بإساءته ، وبقدرته يقلب القلوب ويصرفها على ما يشاء الذي إذا أراد شيئاً

    قال له (كن فيكون) قال تعالى ( أين ما تكونوا يأت بكم الله جميعاً إن الله على كل

    شئ قدير)

    يتبع
    avatar
    لون المطر


    عدد المساهمات : 54
    تاريخ التسجيل : 15/12/2010

    شـــرح أسماء الله الحسنى (1) Empty رد: شـــرح أسماء الله الحسنى (1)

    مُساهمة من طرف لون المطر الإثنين ديسمبر 20, 2010 10:22 pm

    جزاك الله كل الخير


    تقبل تحياتي

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 11:14 am